.jpg)
هاتف السيد هوريغان
تم تصنيف الفلم عل أنه فلم رعب و دراما لكن
الحقيقة غير ذلك فالفلم تدور أحداثه حول طفل يعمل كقارئ كتب عند رجل ثري جدا اسمه
هوريغان بعد موت السيد هوريغان يصبح الفتى وحيدا جدا فيبدأ بإرسال الرسائل إلى
هاتف السيد هوريغان الذي دفن معه و يخبره بكل مشاكله
يلحظ الفتى بأن موت أشخاص معينين له علاقة
بالرسائل التي يبعثها لهاتف السيد هوريغان ينتهي الفلم عند رمي الفتى لهاتفه و إيقاف
تواصله مع الموتى
الناحية الدرامية في الفلم:
هناك جوانب درامية كثيرة في الفلم نذكر منها:
ـ عزلة السيد هوريغان و موته في منزله وحيدا
ـ البطل يعاني من التنمر في المدرسة
ـ أم البطل ميتة و لم يزر قبرها أبدا
ـ تعلق البطل بأستاذته لأنها لطيفة
الرعب في الفلم:
لا يوجد مشهد مرعب أبدا بل على العكس معظم
المشاهد تدور حول الفتى و الهاتف، أتقد أن الفلم يميل للغموض و ليس للرعب