القصة
امرأة أسياوية تدعى دستني تبحث عن المال فتعمل كراقصة في ملهى لكنها لا تملك الخبرة المطلوبة فتقوم أشهر كراقصة في الملهى و اسمها رامونا و التي تمثل دورها جنيفر لوبيز بتعليمها كل أساسيات المهنة فتبدأ دستني بجني المال حتى النكسة الاقتصادية سنة 2008 لأن معظم زبائنهم من عمال البورصة
تفترق دستني عن الجميع و تنجب بنتا ثم تبدأ بالبحث عن
وظيفة لكنها لا تجد أية وظيفة أبدا لذلك تعود للعمل في الملهى من جديد فتلتقي
برمونا و تعودان للعمل لكن هذه المرة في سرقة الأموال من بطاقات الإئتمان التي
يملكها الزبائن
ينتهي الفلم عند اعتقالهم من قبل الشرطة و توافق دستني
على اتفاقية مع الشرطة فتغضب راموانا منها لكنها تخبرها بأنها فعلت ذلك لأجل
ابنتها
رأيي الخاص:
الفلم تافه وقصته عادية وأحداثه صورت في الملهى وهناك
بعض المشاهد الغير لائقة ولا أنصح أحدا بمشاهدته لأنه من دون قيمة ولا أعرف صراحة لماذا ظنت جنيفر لوبيز بأنها قد تحصل على جائزة أوسكار فالفلم متدني للغاية