عبد المجيد تبون رئيسا للجزائر قاله الشعب في كلمته التي أدلا بها في الإنتخابات الرئاسية الأخيرة فمن بين الخمسة المترشحين للكرسي المورادية فاز السيد عبد المجيد تبون بأعلى نسبة من الأصوات حيث تحصل على 58 بالمئة مجموع أصوات ليكون بدالك ثامن رئيس للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية .
رغم سير الإنتخابات بطريقة شفافة إلا أن الأمر لم يمر مرور الكرام عند بعض الناقمين من أهل البيت و الكل بدأ يتكلم و لو في الظلام عن تزوير ليس عندهم أي حجة عليه فلا أحد رحم بلاده من ألسنة مازالت تطلب الحراك و استمراريته حراك من وجهة نظري ليس له محل من الإعراب فالجزائر دولة كانت و مازالت آمنة شعبا و أرضا وهي دولة مازالت تملك سيادتها الوطنية على كل أقاليمها البري و البحري و الجوي فأصحاب هذا الحراك جعلونا نشعر أننا في بلاد أخرى و كأن الجزائر هي سوريا أو لبنان فلا شيء يعجبهم بل خرجو منددين طالبين للتغيير متناسيين أن الله لا يغير بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم و أنهم بدل القيام بحراك كان عليهم رؤية أنفسهم على الطبيعة
كيف تريد وظيفة و أنت لا تملك شهادة
كيف تطلب أجرا على وظيفة وقوفك بالشارع تتحرش بالنساء و لا تفعل شيء لنفسك
كيف تطلب وظيفة بعد التخرج و انت اخترت تخصصا لا يوفر الكثير من العمل .
لا أعرف كثيرا في المجتمع لاكن فاقد الشيء لا يعطيه فشبابنا يريدون وظيفة منحصرة في التالي
عمل مكتبي
أستاذ حامعي
صاحب محل ، مقهى الأنترنات ، محل لبيع الهواتف و العطورات ....الخ
متناسيا وجود أعمال أخرى ووظائف جميل و ربحها جيد و نذكر منها
فلاح
صياد
منظف
نجار
مغسل الموتى
حفار لقبور
حرفي
هذه بعض الأعمال التي باستطاعتي الجزائريين اتخاذها وظيفة لهم و يفتحوا بها بيوتهم
لاكن الفلاح مهنة لا تناسب الشاب الجزائري الذي يشتري ثياب غالية و الذي يسبغ شعره و يضع الكيراتين عليه فهذه المهن لا ترقى لمستواه الفكري كشاب يعيش بفكره و ثقافته المستمدة من الشارع و الرجولة في الشارع .
يمينة ف
رغم سير الإنتخابات بطريقة شفافة إلا أن الأمر لم يمر مرور الكرام عند بعض الناقمين من أهل البيت و الكل بدأ يتكلم و لو في الظلام عن تزوير ليس عندهم أي حجة عليه فلا أحد رحم بلاده من ألسنة مازالت تطلب الحراك و استمراريته حراك من وجهة نظري ليس له محل من الإعراب فالجزائر دولة كانت و مازالت آمنة شعبا و أرضا وهي دولة مازالت تملك سيادتها الوطنية على كل أقاليمها البري و البحري و الجوي فأصحاب هذا الحراك جعلونا نشعر أننا في بلاد أخرى و كأن الجزائر هي سوريا أو لبنان فلا شيء يعجبهم بل خرجو منددين طالبين للتغيير متناسيين أن الله لا يغير بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم و أنهم بدل القيام بحراك كان عليهم رؤية أنفسهم على الطبيعة
كيف تريد وظيفة و أنت لا تملك شهادة
كيف تطلب أجرا على وظيفة وقوفك بالشارع تتحرش بالنساء و لا تفعل شيء لنفسك
كيف تطلب وظيفة بعد التخرج و انت اخترت تخصصا لا يوفر الكثير من العمل .
لا أعرف كثيرا في المجتمع لاكن فاقد الشيء لا يعطيه فشبابنا يريدون وظيفة منحصرة في التالي
عمل مكتبي
أستاذ حامعي
صاحب محل ، مقهى الأنترنات ، محل لبيع الهواتف و العطورات ....الخ
متناسيا وجود أعمال أخرى ووظائف جميل و ربحها جيد و نذكر منها
فلاح
صياد
منظف
نجار
مغسل الموتى
حفار لقبور
حرفي
هذه بعض الأعمال التي باستطاعتي الجزائريين اتخاذها وظيفة لهم و يفتحوا بها بيوتهم
لاكن الفلاح مهنة لا تناسب الشاب الجزائري الذي يشتري ثياب غالية و الذي يسبغ شعره و يضع الكيراتين عليه فهذه المهن لا ترقى لمستواه الفكري كشاب يعيش بفكره و ثقافته المستمدة من الشارع و الرجولة في الشارع .
يمينة ف